الأربعاء، 19 جمادى الثانية 1447هـ| 2025/12/10م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

رسالة إلى أهل الله وخاصّته

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1519 مرات
الحمد لله الذي أنعم علينا بعد الثّورة بفتح العديد من دور القرآن والمعاهد والجمعيات القرآنية التي تهدف إلى تعليم وتحفيظ القرآن الكريم بعد أن حرم النّاس في تونس من حق تعلمه والعمل به في عهد تجفيف منابع الإسلام؛ وأمّا ما يقال على ألسنة بعضهم من خطر وجود ما سموه بمعسكرات تحفيظ القرآن فهو إن دلّ على شيء فهو يدل على اصطفاف هؤلاء في خندق التصدي للصّحوة الإسلامية لأبناء تونس والتضييق…
إقرأ المزيد...

عقبات تضليلية في طريق الخلافة

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1919 مرات
لقد عمل الاستعمار قبل حوالي قرن من الزمان على هدم دولة الإسلام بطريقين في خطين متوازيين؛ الأول هو الحرب العسكرية في أطراف روسيا وأوروبا الشرقية وغيرها من المناطق، والثاني هو الحرب الفكرية في تشويه الإسلام وبث الأفكار الغريبة عن الأمة ودينها؛ مثل فكرة القومية العربية، وأفكار الحريات وغير ذلك.. واليوم - وبعد مضي ما يقارب القرن من الزمان -، وبعد سنوات طويلة من العمل المتواصل لإعادة الإسلام إلى واقع الحياة،…
إقرأ المزيد...

التطعيم سلاحٌ فتاك ضمن منظومة الحرب البيولوجية!

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1569 مرات
أليس غريباً عجيباً اهتمام الأنظمة العربية بحملات التطعيم المجاني لشعوبها، مع أن مستويات الاهتمام الطبي في تلك البلدان تعيش أوضاعاً مأساوية وفوضوية غير مسبوقة، في ظل تجاهل رسمي لتدني بل وانعدام مستوى الخدمات الطبية والعلاجية لشعوب المنطقة؟!. أوَليس غريباً عجيباً تلك الأعطيات المجانية للقاحات التطعيم من قبل المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة وللدول الاستعمارية الكبرى؟ أليس الإصرار على تطعيم فئات الأطفال والشباب في بلدان العالم العربي والدول النامية يستأهل التفكر…
إقرأ المزيد...

الانتخابات النيابية ... واقعًا وحكمًا!!

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1661 مرات
لقد أخذت مسألة الانتخابات اهتمامًا واسعًا عند المسلمين في العصر الحالي نظرًا لارتباطها الوثيق بواقع المعاش اليومي، بين مرارة الواقع، والطموحات خاصة في ظل دعامة كبيرة لها تحت مسميات وشعارات حق الشعوب في اختيار من يحكمها أو يمثلها. إن السيادة للأمة، أو الأمة مصدر السلطات، خاصة وأن الأمة الإسلامية مقهورة مجبورة منْزوعة السلطات في ظل حكم جبري عضوض، تحكم فيه بالحديد والنار، حتى يأتي الحاكم فيورث ولده أو يقتل بانقلاب.…
إقرأ المزيد...

الاستعباد يكمن في الأفكار التي نحملها

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1238 مرات
ما هو سبب الشقاء اليومي الذي تعيشه ويعيشه الناس من حولك؟ لنأخذ مثلاً بسيطاً: كم مرة ذهبت إلى الدوائر الحكومية لاستخراج أوراق رسمية وكان عليك الانتظار في صفوف طويلة لساعات فقط ليخبرك الموظف الذي يلبس ملابس عسكرية أن وقت الدوام انتهى وعليك أن ترجع في يوم آخر؟ أو أن الكهرباء انقطعت، أو أن الموظفين في راحة (ساعة أو أكثر) للغداء، فتنتظر وتنتظر، وأنت تعلم أن الإجراءات ستكلفك مبالغ كبيرة، فكأنك…
إقرأ المزيد...

قيصر يطمع بالمزيد ويتجرأ على ما هو لله!!

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1320 مرات
لطالما زعم بعض الناس أن الدين والسياسة أمران منفصلان وخلطهما من المهلكات، يصرفون الناس عن أي خلط بينهما، ويضعون التنافر كأساس للنظرة، ويدعون أن الدين والدولة كالزيت والماء، لا يعُم السلام ولا يحل الوئام أو ينعم العباد بالاستقرار إلا إذا تم هذا الفصل. انطلقت الدعوات بين الفينة والأخرى بتحييد المساجد وترسيخ فصل المؤسسات الدينية عن السلطة السياسية. وركز الإعلام في بلاد المسلمين على ضرورة حصر العلماء والمشايخ بأمور الدين، وعزلهم…
إقرأ المزيد...

حمل الدعوة بين تحريك الشعور الفكري وخطر اتباع المشاعر - الجزء الثاني -

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1500 مرات
تعرضنا في الجزء السابق إلى الشعور بنوعيه الفطري الجبليّ والفكري وبيّنا أهمية الأخير في حمل الدعوة. وقد أشرنا لأثر الشعور في حمل الدعوة وخطره على عملية التفكير في اتخاذ الأحكام على واقع الأمة حين التفاعل معها. وسنتعرض بإذن الله في هذا الجزء الثاني من المقال إلى تأثير المشاعر على حامل الدعوة والأخطار التي يمكن أن تواجهه. إن حامل الدعوة صاحب حس مرهف وصاحب الشعور الفكري الأقوى - ويجب أن يكون…
إقرأ المزيد...

حمل الدعوة بين تحريك الشعور الفكري وخطر اتباع المشاعر - الجزء الأول -

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1698 مرات
كثيرة هي الأحداث والوقائع التي تؤثر في الإنسان وتتفاوت درجات التأثّر والتفاعل معها حسب المفهوم الذي يحمله ذلك الإنسان عن واقعها. فالتعبير عن الفرح والحزن والميل والخوف تتفاوت وإن كان طريق الإحساس بها واحداً. فتقبّل خبر النجاح لا يختلف من جهة الإحساس بمظاهر الفرح به لكن الاختلاف يكمن في درجة الشعور بهذا الفرح وبالتالي يتفاوت التعبير عنه حسب ما ينتظره المرء من هذا الأمر وحسب أهميته بالنسبة له. ومن الوقائع…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع